موضوع جميل للغاية.. ونحن درسنا في عمان في وقت ما كان فيه الواحد مضطر يسوي مشروع في البيت، عدا الوسائل كان نادرا ما يطلب من واحد فينا إنه يعملها وكان أكثر من ينفذونها الطالبات ذوات الموهبة الجميلة في الخط والتخطيط، أتذكر نادرا ما كنت أحل الواجبات بالبيت وكنت احلهم في الساحة قبل ما ندخل للصف .. بنظري لآزم يروح وفد من مجموعة من الآباء والأمهات المثقفين والذين يجيدون الكلام إلى مكتب وزيرة التربية والتعليم وهناك يطلبوا مقابلتها من أجل التحدث معها في كل المفاصل المذكورة في المقال، واقتراح الأفكار والبدائل والحلول، ثم العودة إلى تويتر أو أي وسيلة إعلامية لإخبار المجتمع بما أسفرت عنه تلك المقابلة .. يعني أصبح كتابة مقال شيء غير مجدي ولكن يجب إتخاذ خطوات فعلية في هذا الجانب