وداد
تاهت الاحرف بين نظرات الليل وصباحاته
اتلمس حرف …اتلمس كلمة
ارسم ما يوازي جمال حرفك
وعذوبة تصويرك وحروف دافئة تشعل الصبح ضوءأ وشعاعاً
كتبتي فاتقنتي رسمتي فأبدعتي
وصفتي وكأننا امام لوعة تعبيريه
عذبة أنت كما عهدتك
بين السطور الدافئه كان هناك ثورة انثى كموجة عارمة
سرعان ما هدئت النفس وعادت وداد لرونق احساسها
وداد ما اسعدني بعودتك يا رفيقتي الغالية
كعودة انهار السلسبيل إلى مجاريها
شكرا لك من الأعماق وستبقى وداد هي وداد الخير مهما ابعدتها الأيام عنا
حفظك ربي واسعدك غاليتي