الاستاذة وداد روحي ..لحروفك جمال وعذوبة ..ولصور العفية أحاسيس شجية وآهات ذكريات الماضي..يوما ما كان لي نصيب من تلك الذكريات الخالدة..كنت انزق فرحا لحظة رحلة الانطلاقة الى صور .. على موعد مع الفرح والجمال..ذكريات عتيقة برائحة عباب البحر وأشرعة المراكب والجمال الصوري الفريد ..لم يتبق الا دمعة حزينة تتناثر لذكرى غاليين عبرت بهم أشرعة الصواري أمواج فينيق الاساطير ..زيديني سحرا صوريا يا سيدتي ..كل الشكر والتقدير