تأملت هذه :
" كم من مبصرٍ أحبَّ فأصبح لا يرى " .
فوجتها :
تناغي الواقع بعدما أمسى الكثير يمشي
خلف من أحب من غير أن يضع مسافة أمان !
ومن :
غير أن يُخطط لما بعد الحُب وتبعاته ...
وكيف يكون الوصول ومعانقة المحبوب
وهو معه في عالم الوجود والشهود زوجاً ...
لا أن :
يركض خلف وعود وسنوات تمضي والعمر
تتقاصر ايامه وهو يستنزف الوقت وتلكم الكلمات
التي تُشنف الأسماع !.
يقينا :
نحتاج لصدمة انعاش لنستفيق من
رقدة الوهم الذي يجري خلفه الكثير ...
والذين للأسف الشديد يعلمون حقيقته
ومآلاته !.