يامساء الخير
أجيك بلهفة الخاطر
تسابقني لك الأحلام
وداد
رفيق القلم ورحلتي الكتابية
الغافري، عصفور الدوري
لولا أنت لما عدت ، كنت ومازلت رغم الغياب
الضياء المتسربل هنا الذي يضيء كتاباتي
لذا عدت لأرسم الفرح على وجهك ووجه من هم يعشقون قلم وداد
الحلة قد تطول مرة أخرى،
ولكن عدت لأقول لك ولهم أنني مازلت أحن إليكم
السعادة لقلبك
كلماتك وتعقيبك أخذني إلى البعيد
دائما لتعقيبك مذاق خاص وحضور مميز
ستبقى دائما رفيق القلم الذي اشتاق لقلمه
كن بخير دائما
حفظك المولى
احترامي لشخصك وقلمك..أخي الكريم.