هذا يذكرني بشخص من هيئته أنه شديد التدين، لا أعرف من أين أتى برقم هاتفي فأخذ يرسل الرسائل المخزية وبعث صورته فانصدمت مما وجدت وقرأت وأذكر أنني كتبت له: أيعقل أنك متدين وتكتب مثل هذه الكتابات القذرة! .. قال: لا هذي اللحية لزوم الدوام ،، تجبرنا الأوقاف (أو الديوان) نربيها ونقصر الدشداشة عشان نحن نشتغل في المساجد أو حول المساجد!