نص رائع جدا ابدعتي في الاختيار
شكرا جزيلا لك على جهودك
بين جفنك وعينك ألف معنى ومعنى
وش بقى للقصايد يوم ترخي جفونك
أنت ياللي بزينك جيتنا تنتزعنا
وسع الصدر وارحمنا على هون هونك
أنت والله لو إنا بتسري رجعنا
لانتهى زين غيرك كنهم يبتدونك
كم بغيناك في وسط وانا اقول ضعنا
عجزت أبيات شعر معذبك يوصوفونك
كم شرينا بسوق الوصف غيرك وبعنا
وأنت مهما وصفنا كله يطيح دونك
يامضيق صدور البيض في مجتمعنا
والله إني وشعري ماقوينا عيونك
تذكر النظره اللي من وراها اندفعنا
يوم تقبل سكونك مختلط مع جنونك
ماتكلمت لكنا سمعنا واطعنا
وكن الناس مثلي كلهم يفهمونك
جيتنا في غرور ورحت تعلن ولعنا
لوتبيع حكيك والله إني زبونك
يوم قفيت والله ثقلنا مانفعنا
خذت ناس وناس ودهم يتبعونك
دام قلبك كبير راهي يتسعنا
ضفنا فيه ولاضفنا في جفونك
اثر للزين هيبه تونا مااقتنعنا
اقر لجيت تطلع وانتبه يحسدونك
لو معانا سكاكين لك الله قطعنا
بس ربك حميد وقطعتنا عيونك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
نص رائع جدا ابدعتي في الاختيار
شكرا جزيلا لك على جهودك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
اختي اميرة
ابدعتي
شكرا لانتقاءك الجميل
راقت لي^^
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
راقيه فى اختياراتك استاذه
دمتى ودام تألقك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ابداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...