عسى ان تصحوا اوطاننا العربيه على شئ
ولكن لا ادري أهي نومه ام موت لا نرجوا بعده استفاقه
وقفنا عند مطلع البيت اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر . وها نحن نحب الحياة ونتلقى كل شي تحت مسمى القدر . ولم نكمل الى اخر القصيده . ولازلنا معكم في الانتظار
شكرا لك استاذه