عجبت :
ممن تكالبت عليه الشدائد ...
وأحاطت به الرزايا ...

وبعدها :
يخلد إلى النوم وكأن
أمرا لم يكن
!.

تفكرت :
كثيرا في أمره ذاك ...

فعلمت :
أن من كان ذاك شأنه ...
فهو مع الله في اتصال ...
ففوض مولاه ما أهمه .