عجبت :
ممن تكالبت عليه الشدائد ...
وأحاطت به الرزايا ...
وبعدها :
يخلد إلى النوم وكأن
أمرا لم يكن !.
تفكرت :
كثيرا في أمره ذاك ...
فعلمت :
أن من كان ذاك شأنه ...
فهو مع الله في اتصال ...
ففوض مولاه ما أهمه .
عجبت :
ممن تكالبت عليه الشدائد ...
وأحاطت به الرزايا ...
وبعدها :
يخلد إلى النوم وكأن
أمرا لم يكن !.
تفكرت :
كثيرا في أمره ذاك ...
فعلمت :
أن من كان ذاك شأنه ...
فهو مع الله في اتصال ...
ففوض مولاه ما أهمه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .