https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 1959 من 2281 الأولىالأولى ... 959145918591909194919571958195919601961196920092059 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 19,581 إلى 19,590 من 22804

الموضوع: نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

  1. #19581
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    تلك الذكريات :
    قد تحمل بين طياتها
    معالم الفرح وقد يخالطها
    الحزن تارة أخرى ،

    هي الحياة :
    التي تقبل المتغاير والمتباين من الأحداث فبذاك
    خلقت ومزجت ليكون التمحيص والابتلاء ومنه
    يكون الاقصاء وذاك الاصطفاء ،

    فقد نال :
    وافر العطاء من تجاوز عتبة الشقاء وذاك البلاء الذي
    أوسع القلب والفكر ألماً لا يطاق ، فواسى ألمه بدواء الصبر ،
    وضمد الجراح بدواء اليقين بأن القادم أجمل وأن القادم
    خير مساق .

    ونال :
    الشقاء من غاص في اتون البلاء ليقف صريعاً على واقع الحال
    من غير أن يُحرك ساكناً قد ينتشله من ذاك الفضاء الذي يخنق
    نَفّسه ويُقيد حركته ليكون هو والحزن واليأس على وفاق .

    عن فخامة الماضي :
    تكون الفخامة في تلكم القيم التي بها تحفظ الذمم ،
    ويكون بين الناس وذاك الترابط والتواصي الذي
    يستقونه من معين ما جاء به النهج الرباني
    الذي ما تمسك به قوم إلا ورفع الله قدرهم ،
    وأعلى شأنهم .

    وليتنا :
    اتّبعنا نهج القرآن ، وما جاء على لسان سيد الأنام
    المصطفى العدنان _ عليه الصلاة والسلام _ لكنا بذلك نعيش
    في أمن وأمان لا تناكفنا منغصات الحزازات ، ولا تبدد وتشتت
    شملنا وجمعنا الخلافات .

    بين الماضي والمستقبل :
    ذاك الحاضر الذي نعيش لحظته حين نجد ذاك التنافر
    بين الروح والجسد ، وبين العقل والقلب ،
    وبين الفعل والقول !

    حين :
    يكون الانشغال بتوافه الأمور ، والاهتمام بالقشور ،
    واللب والجوهر مهمول وعن الاهتمام مهجور .

    هي وقفة
    :
    نحتاج منها لملمة المبعثر من الأمور
    نحاول به ترميم المحطم ،لتكون الانطلاقة قوية
    وقد رصدنا التجربة وتعلمنا من الواقع الدرس
    الذي نقف عنده كي لا نعود وندور من جديد
    في المفرغ من حلقته .

    عن الابناء واتّباع أثر الاباء :
    ما أجمل ذاك حين تكون المحافظة على جميل الخصال ،
    حين يتشبث الابناء بذاك الموروث الذي يقيهم من شر
    التبعثر والذوبان في مكونات الذي يباينونهم ،
    ويخالفونهم العادات وتلك القيم السامقات ،

    وقّل :
    من يكون بذاك الثبات على المبادئ والمثل العليا ، بعدما
    توافدت عليهم هجين العادات التي تفد إليهم من يختلفون عنهم
    ديناً وعرفاً ونهجاً ولا يلتقون معه في أي نقاط اشتراك !

    هو :
    الإغترار بما لدى الغير بعدما نشفت ينابيع قلوبهم
    من كل ذي قيمة قد تحفظ لهم كرامتهم ومكوناتهم
    التي تكشف معدنهم وانتماءهم .

    عن الاوقات المرهونة :
    ما نشكو منه :
    حين نظن بأن الواقع أقوى منا ، وأن الصعب
    هو الاساس ، والممكن يُعد من بنيات الخيال !

    وبذلك :
    نفقد روح المحاولة وأننا بالامكان
    احداث الفجوة التي منها نُغير الحال .

    ما نحتاجه :
    هو بث الثقافة لنوقظ في قلوب الناس
    تلك الصحوة التي تبعثهم من ذاك السبات ،
    ليعيدوا من ذاك الحساب ، ويرجعوا لجادة الصواب .

    عن القريب وتغير الحال :
    لا نختلف في ذلك لأنها الحقيقة الجاثمة
    على صدر واقع الحال ،غير أننا وكما قلنا
    نحتاج للسعي لتغييره نبدأ أول خطوة ثم
    تتلوها وافر الخطوات فقط علينا أن نتسلح بسلاح اليقين
    بأننا نستطيع التغير والتغيير ، لأن الناس مهما تباعدت قلوبها
    وشابها ران التغيير تبقى السجية قابعة تحت الرماد تحتاج من ينفخ
    في الرماد لتتوقد من جديد وتعود لها الحياة .

    عن تلكم المصطلحات
    :
    ك" الاقارب عقارب "
    تبقى صادرة ممن في قلوبهم ذاك المرض
    فانعكس على قولهم وفعلهم محاولين
    ضعضعة المعاني والقيم الشامخة
    ونزعها من قلوب معتنقيها
    والمؤمنين بها ،

    من ذلك :
    لا نقف كثيراً عندها كونها خارجة
    من مريض متهالك منهزم نفسياً
    واجتماعياً !

    وما علينا حيال ذلك :
    غير ترسيخ المعاني الجميلة الحميدة
    في قلوب ونفوس الشبية .

    عن ذاك التأمل :
    هو ذاك المحمود الذي ينال به صاحبه المثوبة والحبور
    فبه نُرسخ الإيمان في القلوب ، ونشعل فتيل الهمم الخامدة ،
    ونستنهض به العزائم الكابية .

    نسبح به :
    في الملكوت نُقّيم به الأمور ، ونكشف المستور عن حالنا
    عن قدمنا أين تأخذنا أتأخذنا بحو معلوم أو مجهول ؟؟!!

    فهنيئاً :
    " لمن جعل التأمل هو ديدن حال فبه ينعم بالهناء
    وبه يعرف خبايا القلوب والأمور ، ومسك الختام
    " .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

    •   Alt 

       

  2. #19582
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كتاب الله :
    بات مهجوراً تلاوة ،
    وحفظاً ، وعملاً !!!

    نمر ونتلو آيات :
    النهي
    الأمر
    التحذير
    الوعيد
    الحرام
    الزجر

    قصص نهاية الظالمين
    مصير المُصرين على الذنب العظيم
    عن المكابرين الصادين عن الحق المبين
    عن الذين يصمون آذانهم عن سماع الواعظين
    عن المغترين بأعمالهم الظانين أنهم يحسنون صنعا
    وهم شر خلق الله أجمعين !!!!

    الذين :
    اشتغلوا بعيوب غيرهم
    وتناسوا عيوبهم !!
    يلزون بكل قبيحة غيرهم !!
    ويُزّكون عنها أنفسهم !!
    وهم الأولى بالذم من غيرهم !!

    هو ذاك :
    التعامي
    والتمادي
    والمكابرة
    التي تُصم وتُعمي
    عن ادراك الحق مجاهرة !!

    عن ذاك الابداء لما في الصدور :
    ذاك الواجب على كل واحد منا
    وهو الحق الذي علينا اتجاه غيرنا ،
    أن نبدي لهم النصح ، ونتعاهدهم
    في كل أمر .

    يقيناً :
    أن يكون هنالك من يتقبل وهناك من يتبرم
    ويصرف قلبه وعقله عن سماع
    ما الله أنزل !!

    " تعالياً وغروراً "
    بعدما استوطن قلبه الطيش ،
    وران على قلبه ما تأخر من ذنبه
    وما تقدم !!

    يحتاج الأمر :
    إلى البادرة منا أن نفتح عقولنا وقلوبنا
    لمن يأتينا ويبدي لنا النصيحة ونعلم أنه لولا
    خوفه وحبه لنا لما جاء إلينا وبالخير تقدم .

    عن تلكم الغصة في ذلك المنصوح
    :
    يبقى المرء هو طبيب نفسه فهو أعلم بها من غيره ،

    حينها :
    يفتش عن مكامن العيوب ، لماذا لا يقبل النصيحة
    وفد أقر ضمناً أنه على خطأ وقد أخطئ بذاك طريقه ،

    نحن :
    من بيدنا ترويض أنفسنا !
    ولكن متى ؟!
    حين التخلص من " الأنا " وتلك الهالة من القداسة
    التي تُحيط بنا ، والتي بها نُبعد الخير الذي يُساق
    لنا حين تكون الهداية هي الثمن لذاك التسليم
    والإقرار بأننا على عكس الطريق نسير .

    عن سراب التغير
    :
    بطبيعتي لا أحب لغة التشاؤم !
    قد
    :
    أتذمر
    أتبرم
    أغضب
    أشتكي
    و
    و
    و

    ولكن :
    كل ذاك لن يصل لقلبي !
    لكوني أؤمن بأن التغير
    هو سنة الحياة ،
    وسيأتي وسينالنا سناه .

    متى ؟!
    وكيف ؟!

    لا أعلم بالتحديد !
    غير :
    أنه قادم بلا شك فأنا
    بذلك على يقين
    .

    وإلى :
    " ذلك الوقت لا يمكننا أن نتسمر مكاننا
    بل علينا أن نكون نحن طلائعه نمهد له الطريق
    لينعم به الجميع
    " .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  3. #19583
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    معرفة الله :
    من غاص في ذاك البحر من المعرفة بالله
    _ وقل الغائصون _ كلما تبددت العقبات ،
    وتجاوز النزعات والوشوشات التي يفتعلها الشيطان
    ومن عاونه من إنس وجان .

    ما نُعانيه
    :
    هو ذاك التمادي في البعد عن الله وذاك الغرور
    وتلك التزكية للنفس حين نُغلق أبصارنا ،
    ونصم آذاننا عن الحق إذا ما علينا حل !

    عن المحتوى التكويني :
    بلا شك أن الانسان تلفه من كل جانب
    تلك النواحي التي تُكّون شخصيته ومنها :

    النواحي الجسمية .
    النواحي العقلية .
    النواحي المزاجية .
    النواحي الخُلُقِية .

    ومع هذا :
    قد نرى ذاك الانعتاق والتحرر
    من جاذبية تلك النواحي حين تكون منا الارادة
    في ذلك التغيير .

    ولعل بعضنا :
    يركن للاستسلام من الوهلة الأولى !
    بعد أن تصفعه كف العادة والسجية التي
    اعتاد عليها وسار عليها وعاش على واقعها !

    ذاك الكلام :
    الذي سقتموه عن صعوبة الرجوع
    للماضي والعيش على واقعه الجميل ،

    ومع هذا :
    ذكرتم في ذات الوقت أن هناك ممن عاش ذاك الزمان
    يعيش في زماننا وقد تأقلم مع الوضع ، وهذا ما نحتاجه
    بأن نستحضر الروح التي كانت حاضرة في أجساد تلك الأمة التي
    منها من قضى نحبه ، ومنه من ينتظر .

    ما نقصده :
    أن نوطد النفوس والقلوب على احتواء الآخر ،
    على استيعاب الآخر ، على الاهتمام بالآخر ،
    لنكون نسيجاً واحداً متكاملاً لا تمزقه أو تؤثر عليه
    عوامل التعرية الزمانية والمكانية .

    فكلما :
    " جعلنا الألفة والمحبة والرحمة وحب الخير للآخر ،
    هي الدافع والباعث والمحرك لدينا كلما اقتربنا
    من تحقيق ذاك الترابط ، وذاك الانسجام ليكون
    " .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  4. #19584
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    عن ذاك الشوق والحنين :
    هو الدم الذي يجري في الشريان والذي بانقطاعه يكون الفناء ،
    والرجوع للماضي هو ضرب من الأماني يُحال بلوغ مناه ،
    وتأبى الساعة أن تُعيد دورتها فلا مجال للرجوع للوراء ،
    فما فات مات ، وتبقى الذكريات عبير المناغاة التي
    يترنم بها حادي الأشواق .


    عن التواصل بوسائل التواصل :
    في هذه الحال إن كان التواصل على هذه الصورة
    فنقول لله الحمد والشكر وإن تباعدت الأجساد تبقى
    الأرواح ومعها الألسن والأفكار تُترجم ذاك التلاحم
    بذاك التواصل .

    أما العزاء :
    على تلكم القطيعة التي استأصلت الأجساد ،
    والأروح ، وكل جارحة قد تمد يد التواصل لتلامس
    قلوب وأروح من لهم حق علينا .

    بالرغم :
    من توفر وسائل التواصل نعجز عن الوصول
    لذوي الأرحام وما السبب في ذلك غير التقاعس
    والتواكل !

    العلة والسبب :
    لعلها تكون معروفة الملامح !
    ولكن :
    يبقى التسويف ، وذاك الإهمال
    هو من يقودنا نحو الشتات !

    ومن :
    قلب ذاك الظلام الحالك من هذا الحال
    القاتم ،

    يبقى :
    هناك مغالبات ومبادرات من البعض ليلمل الشتات
    ويصل المبتورات من علاقات باتت على جُرف هار
    يوشك أن ينهار فيه من عاش الضياع
    وتلك العزلة التي تُخرجه عن حقيقة معنى الحياة !!

    تلك المبادرة :
    تفطن لها من يُحرك في قلبه حب اللقاء وحب
    الاخاء ، وصلة الرحم وقود كل ذاك .

    فجمع :
    من رأى منهم المبادرة والذين ينتظرون منه الصافرة
    ليبدأ السباق نحو الخيرات ونحو الوفاق .

    فكانت بداية الخطوات :
    فتحوا برنامج التواصل
    فخلقوا مجموعة يكون فيها اللقاء
    رسائل التهاني ، ورسائل الصباح والمساء ،

    ونقل :
    الأخبار من هنا وهناك .

    حتى :
    توثقت العلاقة وتجذرت المحبة .

    لينتقلوا :
    لمرحلة متقدمة فكانت الدعوة للخروج في رحلة
    فكان الاتفاق ، وخرجوا وكان منها العناق والاشتياق
    والدعوة لرحلة أخرى تمنى الجميع أن يكونوا
    بها الالتحاق .

    بعدها :
    كانت الزيارات بين العائلات
    وقد بثوا بين النساء من أخوات وزوجات
    ضرورة التواصل بينهن فكان السعي
    لخلق مجموعة " واتساب "
    فأصابهن الخير كما أصاب الرجال .

    فالأمر :
    ليس بالمانع المستحيل
    لعل فيه صعوبه كي نكون منصفين
    ولكن بالمحاولة واخلاص النية
    سيكون من الله التوفيق .

    قاعدة في الحياة :
    " نحن من نُغير ما حولنا بعدما
    نُغير ما في دواخلنا
    " .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  5. #19585
    خاطر الصورة الرمزية مراسيّل
    تاريخ التسجيل
    Nov 2018
    المشاركات
    1
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كعزاء لايعُرف صاحبه "

  6. #19586
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    كيف :
    لا أغار عليكِ ؟!

    وقد :
    قاسمتكِ روحي وانفاسي .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  7. #19587
    إدارة السبلة العُمانية
    كاتبة خواطر والخبيرة الإدارية بالسبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية تباشيرالأمل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,029
    Mentioned
    161 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)


    كغيمة رمادية تلك المنغصات ووخزات الكدر الموجعه تتراكم حتى تثقل ارواحنا
    ثم تهطل رحمة خالقنا فتغسل
    ارواحنا لتعود خفيفه منشرحه
    الحمدلله على كل حال


    .
    يارب ..
    واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊



  8. #19588
    كاتب مميز بالسبلة العمانية الصورة الرمزية بو الحمد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    في صميم القلب
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    10,449
    Mentioned
    2 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تباشيرالأمل مشاهدة المشاركة


    كغيمة رمادية تلك المنغصات ووخزات الكدر الموجعه تتراكم حتى تثقل ارواحنا
    ثم تهطل رحمة خالقنا فتغسل
    ارواحنا لتعود خفيفه منشرحه
    الحمدلله على كل حال



    ونعم بالله .....


    ولله الحمد والمنه .....


    صدقتي القول
    الناس من هَول الحَياة
    مَوتى على قيد الحياة

  9. #19589
    إدارة السبلة العُمانية
    كاتبة خواطر والخبيرة الإدارية بالسبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية تباشيرالأمل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,029
    Mentioned
    161 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو الحمد مشاهدة المشاركة
    ونعم بالله .....


    ولله الحمد والمنه .....


    صدقتي القول
    حياك الله

    أخي الكريم

    نعم الحمدلله دائما وابدا

    .
    يارب ..
    واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊



  10. #19590
    إدارة السبلة العُمانية
    كاتبة خواطر والخبيرة الإدارية بالسبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية تباشيرالأمل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,029
    Mentioned
    161 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مسآء السّلآم ؛
    لكلّ المُبتسمين في وجه الحيآه
    لكل المبحرين بأمل متجدد
    لكل الوجوه اللطيفه في وجه كل العابرين

    .
    يارب ..
    واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊



صفحة 1959 من 2281 الأولىالأولى ... 959145918591909194919571958195919601961196920092059 ... الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م