ربما هو الخطأ من قام بالتعامل مع هؤلاء العمالة الوافدة آلتي تتدعي بأن لديها آلكثير من الشهادات العظمى..والخ تعلمنا في الدراسات الجامعية آلكثير ولكن عندما يخطئ المحاضر ويصحح له الطالب يغضب المحاضر الأجنبي ويدعي بأن هو على الصواب ونحن الخاطئون.
من جهة أخرى لا أتوقع بأن للعمالة الوافدة الاستطاعة التلاعب في شركات القطاع الخاص وخصوصاً النفطية المرموقة لأنها ذو سياسة رصينة جداً فهي تستطيع أن تخرجك من عملك مآبين ليلة وضحاها.