أحببت ذاك الشطر المنفرد من جملة باتت أناملك الرقيقة أثر لمفرداته ...
حين قلتي ..................................!!!!
على الرغم من الايضاح ...
إلا انه بحاجة الى ................. !!!!
على فكرة !!....
...........!!!!!
الاشتياق :
أحاديث انتظار ...غلّفته
عظيم لهفة ...
والحنين :
زنازين آلام ...
وآهات وجع ألهب القلب
احتراق .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أحببت ذاك الشطر المنفرد من جملة باتت أناملك الرقيقة أثر لمفرداته ...
حين قلتي ..................................!!!!
على الرغم من الايضاح ...
إلا انه بحاجة الى ................. !!!!
على فكرة !!....
...........!!!!!
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
من عالم متسارع الخطوات.. أطل من نافذة الحياة
لعالم اغفوا بين سطوره... كمن التمس هدوئا للنفس حينا؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك :
من ينثر بذور الحب في أرض
بعضهم ...
حتى :
إذا ما خرجت أغصانه ...
وتفتحت أزهاره ...
تركه :
يشكو الظمأ ... ويحسب
دقائق وساعات احتضاره !.
همسة :
" لا تزرع وردة إن كنت
لا تنوي سقيها " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في هذه الحياة :
يرنو الواحد منا أن يناغي الطيور ... ويفهم
لغات الكون ... ليكون بذلك أنسه إذا ما طال
عليه حزنه ورمسه ...
ولكن :
واقع الحال سرعان ما يبتر ويقصم تلكم الأمنيات ...
التي لا تتحقق إلا في الخيال ...
ومع هذا :
يدوس ذاك الحريص على بقاء الوفاء على الجراح ...
تاركا لتعاقب الأيام تضميد الآلام والجراح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ن جملة الأسباب :
هي تلك المشاعر المتدفقة من شلال المحبة ،
وتلك الصحبة التي نُسجت بخيوط المودة ،
وتلكم اللحظات التي امتزجت بالحزن ،
وتلك السعادة والفرح حين استجدت ،
فتلك :
" البواعث والثقوب التي منها الحزن يتسلل " .
عن ذلك العيب :
الحزن ليس بمادي حتى نستطيع منعه
بل هو كالهواء إلينا يصل كلما مر طيف من فقدناهم ، وكلما
مر في صفحة ذاكرتنا سيرتهم من غير أن نتهيأ .
صدق من قال :
أن الحزن ليس عيبا فيمن يمر عليه مرور الكرام يقف هنيهة ولا يُطيل المقام ،
من غير أن يفتح له باب قلبه كي لا يستقر فيه ويستوطن .
وإنما العيب :
في ذلك المسترسل والمتسربل في الحزن ،
حتى بات يستوطنه وهو في ذلك
" يُحسن ضيافته على الدوام " !.
عن ذلك التفكر في الحياة :
هو ما يفتقده الكثير من الناس ممن يرون من الكأس
الفارغ منه من غير أن يلجوا في عمق المواقف ،
ومن غير أن يعودوا لحقيقة وجودهم في هذه البسيطة ،
وأنهم في دار ابتلاء ، البلاء الذي به تظهر معادن
الأنام ليكون التصنيف ، وبعده يليه إما الاصطفاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
للأسف الشديد :
في أوج الحزن العميق تتبدد تلك المثاليات والتي هي
من ذلك الحزن المدقع " منجاة " .
هناك :
من يعزف على وتر المصائب بلحن اليأس القاتل
وكأن الحياة توقفت عقاربها على وقع ذلك المُصاب .
ليتنا :
بعد تفريغ الحزن بتلكم الزفرات وتلكم الصرخات
يكون التخلص من بقايا الأحزان ، ويكون ذلك بحرق دفتر
الذكريات لنغادر بذاك موطن الأحزان ، وكأننا خلقاً آخر عاد لتوه
لجديد الحياة .
للأسف :
تبقى الحقيقة تباين كل ذاك ، لأن الحزن لا يستأذن أحدا عند حضوره ،
ليبقى التسليم بقضاء الله هو الوحيد القادر على اخراجنا من تلكم الدوامة
التي لا في قلوبنا لا تستكين .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ذلك النوم :
لطالما سمعت عنه وتمنيت حضوره ...
غير أن لقائي به وكأنه ضرب من المستحيل والخيال !
لطالما :
توددت له ، أناديه وأناجيه ،
أن " هيت لك " .
وهو :
يبتعد ويقول :
" هيهات أن أكون لك " !.
تغيب :
عني معالم السطور من أثر الدمع الهطول من مآقي
العيون التي باتت على مشارف الجفاف من ذلك الاسراف
من استنزاف مخزونها .
حديثي :
أردده على مسامعي ،
أبث :
فيه حزني ، وعظيم انكساري ،
وكأني :
الوحيد في هذا العالم الذي اصابني ما أصابني
والكل غائب عني لا يُبالي .
بذاك :
جعلت الكون بأسره بما يحمله ويكتنفه ما هو إلا كومة غموم وهموم
لا نرى منه غير القاتم من لونه ، حتى تمنيت الموت والأفول من هذا العالم
المنكوب .
إلى :
أن ارتحلت بعقلي ، وقلبي ، وعيني ، وكل جوارحي ،
وخالطت الموجود في هذا الوجود ...
فرأيت :
البسمة تعلو شفاه المبطون ، وذاك المبتور ،
وتلك الفاقدة لابنها ، وذلك الأب المفجوع .
وكأن :
ما بهم إلا الخير على العموم ، يُغالبون مشاعرهم
التي أحرقها الفقد بعدما أسلموا حالهم للحي القيوم ،
بعدما :
علموا أن ما أصابهم إلا ما كتبه الله لهم .
فلا راد لحكمه وقضاءه ،
فعلموا :
أن حزنهم وضيقهم لن يُغير لون الحقيقة ، ولن يُعيد
إليهم الغالي من أحبابهم مهما كانت الطريقة ..
فجعلوا :
الصبر ملاذا لخوفهم ، وكهفا لأشجانهم .
فتغيرت :
من تلكم المشاهد أنماط وأطوار تفكيري ، فوجدت
السعادة في صبري ، فازداد بالله يقيني .
نحتاج فقط :
" لتلكم الشحنات الإيجابية والتي نستجلبها من ذواتنا بأنفسنا ،
والتي بها نتجاوز تباريح الزمان ، وباستشعارنا لكثير النعم التي لا تُعد
ولا تُحصى ، لتكون مسكّنا لوافر الأحزان ومستقر " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .