أن تعطي وانت صحيح البدن قادر على العطاء فذالك جميل
لكن أن تعطي وانت العاجز المريض
فذالك عطاء لا يكافئه الا دعوة خالصه ترفع لسماء
أبي عطائك لا مثيل له
ربي امد في عمره على طاعتك
والبسه ثوب الصحة والعافيه
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
أن تعطي وانت صحيح البدن قادر على العطاء فذالك جميل
لكن أن تعطي وانت العاجز المريض
فذالك عطاء لا يكافئه الا دعوة خالصه ترفع لسماء
أبي عطائك لا مثيل له
ربي امد في عمره على طاعتك
والبسه ثوب الصحة والعافيه
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
يخلو إنسان من اقتحام تلكم الأفكار التي تتكاثر
في بيئة خصبة تُهيئ لها المناخ تلكم التربة الخصبة
إن جاز لي سوق ذاك المجاز !
ولكن :
ازداد ذاك الهاتف الذي أصم أذني حين بات
وأصبح يقتحم غفلتي ويقظتي وهو يقول:
" كن أنت مهما تغير الناس "
أبحث عن سبب وسر ذلك الاصرار من ذاك النداء الذي يحثني على الثبات
على المبادئ وما تربيت عليه وهجر ما يناكف ويباين ذاك من سوء أخلاق !
وأنا في رحلة بحثي وجدت :
أن :
أجر من وقف وارتكز على جميل الأخلاق فيتوسط هذا الغثاء من الممارسات
والمعاملات أجر أمة ممن سبقوه إذا ما قارنا تلكم الابتلاءات والمغريات !
لأنه :
يعيش في هذا الزمان وهو يُعلي ويُرسي معنى الفضيلة ،
يعيش عيش المجاهد الذي أحيا ما مات في الناس من مُثلٍ وقيم ترتقي
بذاك الانسان إلى درجات الكمالات في ظل تهافت الناس على ما يقسم ظهر
المبادئ وعظيم المُثل !
ومن :
يرى بعين البصيرة يجد ذاك الخلط للأمور وتحريف المسميات والمعاني
بمكر خبيث ! أكان عمدا أم جهلا ! فالنتيجة واحدة ، وإن تفاوتت طرق
معالجتها وإعادة صياغتها حينما نجد كمثل :
الطيب = جبانا
وقليل الكلام = مُعقدا
والتقي = متخلفا
ومتجاوز حدود الأدب = جريئا
والمنحرف = متحررا
لتذوب المسميات وتنصهر في غير قوالب معانيها التي تلقفها الناس ،
وقد طغى عليهم الغبش وإن كان التمييز واضح المعالم
لمن أراد الحقيقة والصدق مع الذات !
تتلخص :
المصيبة عندما يدعوك واقع حال الناس أن تتماهى معهم
وأن تكون " إمعة " ونسخا منهمإن أحسنوا أحسنت وإن أساءوا
أسأت !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هي اضاءة في صدر السطر :
ما نحتاج إليه اليوم هو بلورة واستقصاء وحصر كل المصطلحات ،
لنُخضعها لذاك ( المِجهر ) المتمثل في ( الشرع ) لنعرف السليم منها
فنعتني به ونرويه ، ونعلم ما هو العليل السقيم منها فنحطمه ونُجافيه .
ما هو الحاصل اليوم :
هي تلكم الضبابية في معرفة حقيقة " هويتنا " ،
وعن ذاك " الحبل " الذي هو ك" الحمض النووي "
الذي يوصلنا لمعنى وجودنا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هو :
الشيء الذي لا يختلف عليه اثنان ،
ولا يتمارى فيه عقلان !
وهي :
الحقيقة المرة التي نتجرعها
غصة !
ومن يقول بخلاف ذلك :
فهو ممن ينمق ويجمل الواقع _ ولعله يقوم بذلك من باب إغلاق الباب في وجه اليأس ،
ودفع ذاك الحزن الذي في القلب قابع _ ومع هذا لا يمكن الفكاك من الدليل القاطع
الذي يشي ويكشف ما نحن فيه من شر ماله دافع غير الرجوع للصواب ،
لنجعل بيننا وبين المثالب بونا شاسعا .
تلك :
المخالطات والمغالطات في توصيف حال الناس
ما هي غير انعكاسات للواقع الذي يعيشه ذاك الواصف ،
فكما يقال :
" يشوف بعين طبعه " !
لذلك :
ينظر ذلك الإنسان وفق ما يعيشه في محيط وجوده
ليكون ذلك الحكم متأثرا بذاك الواقع الذي يعيش تفاصيله ،
أما في الأصل هو :
" الحكم على الشيء
فرع عن تصوره " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تبزغ آية الصباح ... لتعكس بنورها الوضّاح ... جمالها الآسر
نحن بها مُغرمون ....
صباحكم تفائل ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
صباح نسمات باردة... وزخات شتاء
تعيد تفاصيل حياة... صباحكم ورود؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أناي :
تٌقال عندما تذوب
وتنصهر روحك بروح
من تُحب ...
فيكون :
الاقتران وذاك التأثر
المباشر بما يحصل لأحدهم
أكان خيرا أم يكون شرا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .