شكراً من القلب لجميع من ترك بصمة في الموضوع.
وبالفعل حياتنا فيها الكثير من الذكريات الجميلة.
انا بصراحه كان شعري فيه قمل، واذكر كنت اتضايق لما طالع في الصف يحصل فوق ثيابي قمله.
ياخي عادي يقولك، فلان فوقك قمله.
كنت افرش وزار ابيض واجيب المشط ( ابو جانبين)
واجلس في الصاله واسحي شعري واطلع منه القمل واجمعه في غطاء مال غرشة ماي.
وبعدها اجلس امارس الايقاع القملي في قتل القملات، واستمتع بصوت انقصاع القمل بأظافري.
اه كم انا مشتاق لتك الذكريات