ونعم الفتى
قصة رائعه
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
دخل فتى صغير إلى محل تسوق وبدأ باتصال هاتفي ، كان صاحب المحل ينظر إلى صغر سنه وأستغرب من هذه المحادثة التي يجريها هذا الفتى
قال الفتى في إتصاله الهاتفي : سيدتي ، أيمكنني العمل لديكِ في تعديل وترتيب حديقتكِ ؟
أجابت السيدة عبر الهاتف : لدي من يقوم بهذا العمل
قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص
أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص ولا تريد استبداله
ألح الفتى قائلاً : سأنظف أيضاً ممر المشاة والرصيف أمام منزلكِ ، وستكون حديقتكِ أجمل حديقة في المدينة .. ومرة أخرى أجابته بالنفي
تبسم الفتى وأقفل الهاتف .. تقدم صاحب المحل إلى الفتى وقال له : لقد أعجبتني همتك العالية ، وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك وأعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل
أجاب الفتى الصغير : لا ، وشكراً لعرضك ، غير أني كنت أتأكد فقط من أدائي للعمل الذي أقوم به حالياً .. أنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ونعم الفتى
قصة رائعه
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
اهلا فيك اخوي بينا
سلمت يمناك اخوي
دمت في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.