/

بأيّ الجهاتِ أُولّي شَطرَ وجهي حينَ تُتَوّج المسافات بالهُدوء وتخِّر الرُدُهات سُجدّاً ل طيفكِ، يَا أيّتُها الراحلةُ عبرَ صهوَةِ الموت قد نَاخَ الفقدُ في وجد قلبي وغَدا كأنه العَراء تَلفَحُهُ السمومَ ذهاباً وجيئة..