واااو على ها الموضوع الحلو .. قصة تستحق النجوم
ولكن عندي ملاحظة بحكم الزمن والعصر الذي نعيش فيه، مش فقط ممكن للإنسان إنه يعمر ولكن كمان ممكن للأنسان إنه يعيش للأبد ويتجدد في كل زمان مهما تغيرت الظروف وتقدمت الأوطان .. كمثل الشيخ الشعراوي عندما تسمعه تشعر أنه ما يزال حي يرزق وصوته يتدفق إليك قوياً حكيماً شارحاً بكل اقتدار لآيات الذكر الحكيم، والدكتور مصطفى محمود، وهو يأخذ بإحساسك لتعيش معه فصول ما يسرد من تحاليل علمية دينية عميقة ... وغيرهم الكثير في كل مجالات الحياة، لذا .. ليس العبرة بكم سنعيش قبل أن نموت ولكن بكم سنعيش بعد أن نموت!