قال عليه الصلاة والسلام( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)
الغضب والانفعال لا فائدة منه أبدا،، فالشخص لا بد ان يتمالك نفسه عند الغضب حتى لا يقع في أمور لا تحمد عقباها ويتبعها الندم..
كيف تتجنب الغضب ؟
هل تشعر بالغضب ؟
العدوانية السلبية تعبر عن الغضب بطريقة غير مباشرة ، وذلك عندما يكون الشخص غير متعاون او عدائي عندما يطلب منه القيام بشيء ما .
الغضب هو احد الانفعالات الانسانية الاساسية التي طورها البشر لحماية انفسهم .انه الانفعال الذي يحمي من الاذى ويكون رد فعل على الخوف والاحباط والخسارة وخيبة الامل .
اذا كنت تواجه شخصا غاضبا دعه يعلم ان مشاعر غضبه معلومة لديك كأن تقول له :" يمكنني ان ارى كم انت منزعج او ادرك انك تشعر بالغضب " ثم شجعه على القيام بنشاطات تخلصه من ذلك الغضب كالتمارين الرياضية .
كيف تتغلب على الغضب ؟
عبر عن غضبك دون عنف .استخدم الطاقة الناتجة عن الغضب لتحقيق اهداف ذات قيمة .عندما تشعر ان غضبك يتصاعد اسأل تفسك هل يستحق الامر ذلك ؟
حول افكارك باتجاه ايجاد حل للمشكلة بدلا من التفكير بالانتقام من الشخص الذي اغضبك .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
قال عليه الصلاة والسلام( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)
الغضب والانفعال لا فائدة منه أبدا،، فالشخص لا بد ان يتمالك نفسه عند الغضب حتى لا يقع في أمور لا تحمد عقباها ويتبعها الندم..
جنتــي جنتك الفــردوس
أشكرك للمرور العطر روح الحلا
مودتي لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
هلا اختي. ..كل الشكر ع الموضوع...
ف الغضب صعب إذا لم يستطع صاحبه أن يتفاداه. ..ﻷنه يؤدي إلى التهلكة. .فيفضل لما شخص يحس أنه بدأ يغضب يكثر من استغفار ﻷن الشيطان يريد أن يقع بين عباد الله...فالنتجنبه
يستطيع الشخص التخلص من الغضب بسهولة إن كان غير معتاد عليها
و لكن إن كان دائم الغضب فيحتاج له مدة طويلة للتخلص منها ..
كل الشكر على الطرح .. أسعدكـ الرحمن
.
.
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
ساعة الغضب لابد التحكم فيها وعدم القدوم على امرا ما وبعد ذلك تندم عليك على المرء ان يتحكم في اعصابه قدر المستطاع،،
شكرا جزيلا لك على طرحك الراقي
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !