صباح في ثرى وطني احن علي من العشب القشيب... وانبت فيه مثل زرع فكيف الساق يحيا دون جذر... وفخري يا وطن ليس يخبوا وعهدي بك أيا وطني دوما بهاماته فوق الثريا؛
صباح الياسمين؛
في الراحة :
نجدها صعبة النوال في ضجيج الحياة ...
وبتلك :
التقلبات التي تناكف بشائرها .
بالرغم :
أنها حاضرة معنا في كل أوقاتنا ...
غير:
أننا أرجيناها حتى نستمتع
بمنغصات الحياة !
ماذا :
لو أننا تركنا الهموم خلف أسوار الحاضر ...
لنعيش اللحظة بتفاصيل جمالها ؟!
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح في ثرى وطني احن علي من العشب القشيب... وانبت فيه مثل زرع فكيف الساق يحيا دون جذر... وفخري يا وطن ليس يخبوا وعهدي بك أيا وطني دوما بهاماته فوق الثريا؛
صباح الياسمين؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نرفرف كالفراشات نبعثر ذاك الهدوء رغم صخب المارين...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباحكم أجمل الامنيات...؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الحب :
الذي يقتات على الكلمات
العاطفية ...
مُعرض :
للموت ... إذا ما انقطع عنه
ذاك الذي كان منه يقتات !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
إياك :
وفقد الأمل ... والعيش
على أنغام الألم ...
فهناك :
مساحات فضاء ... فيها نستقبل
السعادة ... بعدما اختبأت خلف
حُجب الغيب ... واستترت ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمت :
أن هذه الحياة التي نمشي
على صفحتها ...
تحتاج :
منا إلى الصبر ... وذاك الصمت
الذي به نحفظ به قلوبنا .. ونُطهر به
ألسنتنا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح النور...اتمنى أن تكونوا بخير جميعاً..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف