أنا ف سنة 2018 انغلق علي حساب من أكثر الحسابات اللي متعلقة فيهن،
مر عليه حوالي 6 أو 7 سنوات وما كان يهمني عدد المتابعين أبداً،
عورني فوادي إنه كان بالنسبة لي متنفس أطرح فيه أفكاري وآرائي وكل شي يدور ف ذهني،
حزنت حزن شديد للأمانة وتضايقت وايد وحاولت بكل الطرق إني استعيده بس ماشي أمل يرجع أستسلمت للأمر وصرت م أهتم بمواقع التواصل وايد وتلفوني اللحين ما فيه ولا برنامج واحد لا تويتر ولا سناب ولا انستجرام.
وأعترف ف بداياتي كان عندي هوس المتابعين هههه.
ومثل ما قال أخونا أحمد الشقيري هي آفة من آفات النفس، وأتوقع هالآفة منتشرة عند المشاهير أكثر.
بوركتي على الطرح الرائع.
شكراً عزيزتي قد تكون بعض المواقع متنفس لنا
نهتم بالماده ولا نهتم بالعدد فيها هنا الامر في وجهة نظري صحيحه ولا غبار عليها