تصعدُ الأنـَّـاتُ مِن صَدري وكَـمْ
آهَـةٍ نَـدَّتْ وكَـمْ نَـبْضٍ شَـهَـقْ
حَـسْـبيَ الصـبرُ على ما سامَني
مِن صـُنـُوُفِ الهَـجْـرِ ما لا قد أَطُـقْ
لا تَـلُـمْ مِثـلي ، فـلـو ذُقْـتَ الهَـوَىَ
كُـنتَ قد اقررتَ أَنِّي عِندي حَـقْ
سَـمُّ هذا العِـشْـقُ لـو نـدري بِـهِ
قَسَماً باللهِ ما قـلـبٌ عَشَقْ !!ْ
أوْ عـلـِمـنا الحُـبَّ بحـرٌ مُغـرِقٌ
سعيد سعيد
يالك من مذهل..