بـعـد مـا قـابـلتـني عـاتـبوهـا عـلى شـوف الـحـبايب حـاسبوهـا

خـذوهـا وأبـعـدوهـا غـصب عـني

وعـن وجـهـة طـريقـي جـنـبـوهـا