عندما يصفق العصفور بجنحانه فهنا بداية تغريد لا نهاية له ...
تستحق هي هذا ولولا ذلك لما كانت حروف مغناة على شفاة الكاتب الأريب سعيد الغافري ...
لك ولها الأمنيات جميعها وسعادة تسكن روحيكما ...
ولنا نحن الانتظار بنصك العذب الذي أجزم بأنه سوف يكون نصا بمثابة عقدا من الألماس تعلقه فاتنتك على جيدها