و لما نميل و كأنه أول كسر لنا ،
و نحن الذين لم يبقى فينا شيء ملتئم .!
" ف عودَنا أخضر ، ينثنِي لا يحترق و لا ينكسر ،
كُلّما صفعتنا الرّيح نترنّح ، فقط نترنّح ونعود إلى الجذعِ
مع قليل من النُّدوب لا تلبث أن تختَفي ،
من شدّة ما صفعتنا الرّيح صِرنا نهوى الترنُّح ،
صيّرناهُ رقصاً "
مقتبس وأعجبني واجد




رد مع اقتباس