عفا الله عن تَمتمات الظُنون ، وشَك القُلوب دون قَصدٰ ، وهمهَماتٓ الإستِياء مِن الواقِع ، عَفا الله عنَّا حِين نَعتَرِض على حَتمِية الأقدَار وخِيرتها🎡..!"