الدُّنيا ؛
ما بينَ ولادةٍ وفناء ، فرحة وترحة ، ضحكةٍ ودمعة ، وما نحنُ فيها إلا عابرون
والموت ما منه ملاذ ومهرب ... متى حَطَّ ذا عَن نعشِه ذاكَ يركَب !!

رحمكَ الله والدنا الغالي أبا طالب ، إلى جناتِ الخلدِ منّعم ، وإنا للهِ وإنا إليهِ راجعون .. ~