جميل ويا ليت لو كان هناك تفاصيل اكثر وحبكة درامية تتحدث فيها عن تلك الفترة العصيبه التي مر بها العمانيين في زنجبار ممزوجة بأحداث حقيقيه..
شكرا لك اخي
سنة 1964 .. اي قبل الانقلاب بزنجبار بأسبوع . احداث هذه القصه في زنجبار ..
محمد : اريد ان ازوج ابني لابنتك يا اخي ماجد .
ماجد : لا شأن لي بأسرتك منذ ان تزوجت بتلك الأفريقية وانا متبريء من اسرتك .
محمد : السنا اخوه؟
ماجد : بلى ولكن العرق دساس .
محمد : هذا حديث ضعيف وانت تعلم ذلك ..
انتهت المحادثه .
هلال (في بيت عمه ماجد ) : اهلا شريفه ميى نكوبيندا اي بمعنى انا احبك بالسواحلية ... هلال : واريد الزواج بك .
شريفه : ميى ايفو نكوبيندا سانا لكيني بابايانجوا نكاتا ..
بالعربيه .. وانا ايضا احبك كثيرا لكن ابي يرفض .. ..
هلال : عمي وانا اعرفه وعندي فكرة عن السبب ساتركك الان ؟
هلال يفكر بطريقه لاقناع عمه حتى انه اجتمع باصدقاءه الافارقه اي السكان الاصليين فاخبروه ان افارقة تنزانيا يخططوا للانقلاب وسوف يقومون بابادة العمانيين بزنجبار ..
هلال : اذا علي الهرب لأنجوا مع افراد اسرتي وعلي ان احذر من استطعت من العمانيين .
اخبر هلا الناس عن محاولة اللنقلاب ولكن لا احد صدقه لان علاقة العمانيين بالافارقه متينه وقويه .. فقرر المغادره باسرع وقت الى عمان هو وافراد اسرته الذين صدقوه ..
بعد هذه القصه اقتنع العم اخير بتزويج ابنته لهلال كرد للمعروف ..
قد لا تكون قصه جيده ولكنها محاوله للتغيير ..
تأليف : احمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
جميل ويا ليت لو كان هناك تفاصيل اكثر وحبكة درامية تتحدث فيها عن تلك الفترة العصيبه التي مر بها العمانيين في زنجبار ممزوجة بأحداث حقيقيه..
شكرا لك اخي
سلام للقلوب الصادقة
سلمت يمناك اخوي
ودمت في حفظ الرحمن
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
نوارة وصدى .. شكرا لكم لأن القصة اعجبتكم وانار الله دربكم الى الجنة .
اخي صدى كان بودي كتابة قصه تحتوي على معلومات اكثر عن تلك الفترة .. لكن المشكله ان ابي يتكلم بعربية ضعيفه انا نفسي لا افهمه جيدا ولا اتقن السواحليه مثله . لان ابي عاش في تلك الفتره في تنزانيا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
حكت لي ذات مرة أمرأة منذ ما يقارب الاثنين وعشرين عاما عن تجربة عصيبه مرت عليها هي وزوجها.. بعد انقلاب عبيد كرومي بمساعدة خارجية تم قتل اعداد كبيرة من العمانيين وتشريد أعداد اخرى.. تقول هربنا الى البحر وركبنا سفينة تابعه للصليب الأحمر نقلتنا الى أبوظبي.. مكثنا انا وزوحي في أبو ظبي لعدة أيام قبل ان يتعرف زوجي الى تاجر عماني من سكان ولاية عبري وأتفقا على أن ينقلنا في شاحنة حمولته إلى عبري.. آنذاك كانت جوازات السفر العمانية بإسم الزوج ويضاف إليه الزوجة والإطفال في نفس الجواز.. أخذنا معه في تلك الشاحنة المحملة بالبضائع على أساس أنني زوجته ( المضافة في جوازه) في حين أن جعل زوجي وسط البضائع ومما سهل الأمر أن التفتيش على الشاحنات لم يكن مكثفا فعبر بنا ولم يكتشف أحد أمرنا ووصلنا الى منزل ذلك التاجر العماني الشهير بولاية عبري وأكرمنا أيما إكرام وبعد أيام قلائل اتجهنا الى بلدنا الذي تركناه منذ أن كنا صغارا حيث أهلنا ما زال بعضهم هناك إلى ولاية أدم وعشنا فيها إلى اليوم..
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 11-02-2019 الساعة 06:03 PM
سلام للقلوب الصادقة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
.............
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
احد كبار السن اخبرني ان كارومي تم سبيه وبيعه في عمان
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
اغتيل كرومي في أبريل 1972 بمدينة زنجبار، قتله أربعة رجال مسلحين عندما كان يلعب لعبة الباو [الإنجليزية] في مقر حزبه الحزب الأفروشيرازي على يد الضابط محمود على سيف شقيق إحدى زوجاته من اصل عربي فاقتص من أشخاص كان يشتبه بهم أنهم من معارضي نظام كرومي
هذه هي الحقيقة التاريخية المكتوبة بخصوص نهايته.
شكرا لك اخي
سلام للقلوب الصادقة
قصة انتقام كارومي قد تكون خاطئة ولا دليل عليها
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم