الراوي :أبو هريرة | المحدث :البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2217 | خلاصة حكم المحدث [صحيح]
عفوا اختى لكن الأنبياء معصومون من الخطأ فكيف بخليل الله يرسل زوجته ساره لهذا الملك الجبار ناهيك عن الهدف من ارسالها
مجرد وجهة نظر ارجوا تقبلها بارك الله فيك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }