عاشق أرح قدميك فلا يزال هناك متسعا للبحث
جميل ورايع
(1)
قبل خروجي من المنزل
أرمي كل شيء في غرفتي
هاتفي- ساعتي- حتى قلبي
وحدها الذاكرة لا تستطيع رميها!
وأنا في الطريق تطل على جدران المنازل
كشيء بارز كلافتة ( ممنوع الاقتراب)
فاعبر ،، أعبر إلى الجدران أتحسسها
وأصرخ بملء الحنجرة:
سحقا لإيقاظ ذاكرتي!
كلما اتجهت نحوك باحثا عنك
يبتلعني الشارع
ويضعني في الطريق الخطأ
فهل ثمة أحذية للحظ تباع!
فالطريق إليك
يحتاج إلى من يدله على الطريق!
(2)
بملء الحزن
أبحث عن طريق
يأخذني إليك
يصافح حزني
ويدس في جيب قلبي بوصلة
ويخبرني أن زمن التيه انتهى!
لا يزال الطريق يطللني
أركله فيجرحني!
وحزني،،، آه من حزني
لا يزال يشرب من أحداق عيني
ويقضم قلبي كرغيف!
لم يعد بي ما يملأ فم الحزن
سوى أنني قسيت فرميت له الحجارة!
أما قدمي
لم تهتديا بعد اليك
كلما وطأتا الطريق
في محاولة الوصول اليك
ينتهي بهما الشارع الى حائط
كتب عليه ذات يوم عاشق
ارح قدميك فلا يزال هناك متسعا للبحث!!
في بعض الأحيان:
حتى الطريق يحتاج الى رشوة!!!
مما راق لي
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
عاشق أرح قدميك فلا يزال هناك متسعا للبحث
جميل ورايع
إختيار موفق وانتقاء رائع جدا
الله يعطيك العافية على الطرح الراقي
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
نص رائع جدا
شكرا جزيلا لك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
مشاركه جميله اختى بقايا بارك الله فيك
نتمنى الأستمرار
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
نص جميل جدا اختي بقايا
يعطيك العااااافية
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
نص وأختيار رائع جداً
راق لي
يعطيك العافيه عالانتقاء
بارك الله فيك
(يستحق أن يتوج بالنجوم)
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...