في المحصلة :
" من عاش في كنف الله وأدمن قربه ،
ومناجاته ، والأنس به في جميع أحواله وأطواره ،
وفي منشطه ومكرهه أتاه المدد الرباني ، واغترف
من فيوضات كرامته ، وفضله ، ورحمته
" .

" ليكون بعدها عبدا ربانيا " .

" تلك جوائز من أخلص لله ليكون ظاهره كباطنه ،
وليكون بذاك من خاصته الذين هم أهل ولايته
" .

من هنا نعرف معنى :
" دع الماء يسكن في داخلك"
لتكون نتيجة ذلك ؟
لنرى :
قمرا
و
نجوما تنعكس في كياننا .