لَمْ يَكُنْ أَبدًا مِن شرْطِ السيرِ إلى اللَّهِ أَنْ تكونَ في حالَةِ طُهرٍ مَلائِكيَّةٍ ، سِرْ إِليْهِ بِأَثْقالِ طِيْنِكَ ، فَهُوَ يُحِبُّ قُدُمِكَ عليْهِ وَلَوْ حَبْوًا .. ~