‏يَا حُبُّ: مَن أَنشَاكَ فِي
قَلبِي وَأَوسَعَ مدخَلَك ؟

مِن أَينَ جِئْتَ، وَكَيفَ جِئْتَ ؟!
وَمَن بِرُوحِي أَنزَلَك؟

مَا شَكلُ خَاتِمَةِ الهَوَى
إِن كَانَ هَذَا أَوّلَك !