إني أردّدُ في ضلوعي حزنَهُ
أوّاهُ حين يقول لي أوّاهُ
•
كلُّ المواجع قد تهونُ بصبرنا
إلا الدموع بخدِّ من نهواهُ !
خذْ فرحة الأيام من
قلبي وهَبْني أدمعَك
•
أفديكَ من سهم الحياة
إذا أصاب وأوجعَك
•
يا نبض قلبي: إن طغى
شوقي انحنيتُ لأسمَعك
•
روحي وأنتَ معي معي
وإذا رحلتَ مضَتْ معك !
إني أردّدُ في ضلوعي حزنَهُ
أوّاهُ حين يقول لي أوّاهُ
•
كلُّ المواجع قد تهونُ بصبرنا
إلا الدموع بخدِّ من نهواهُ !
يَا حُبُّ: مَن أَنشَاكَ فِي
قَلبِي وَأَوسَعَ مدخَلَك ؟
•
مِن أَينَ جِئْتَ، وَكَيفَ جِئْتَ ؟!
وَمَن بِرُوحِي أَنزَلَك؟
•
مَا شَكلُ خَاتِمَةِ الهَوَى
إِن كَانَ هَذَا أَوّلَك !
ما بين نصين نصٌ منكِ يأتيني
يا أبلغ الناس في عيني ويكفيني
كم أكره اللحن إلا منكِ يا أملي
فلحنكِ العذب أهواه ويعنيني
أبيات شِعركِ إن جاءت مكسرة
فهي الجوابرُ لي يا قرة العينِ
وسألتَ عن قلبي وإنك نبضه
إن ما علمتَ بما بقلبي فاعلمِ
•
ما غبت عن عيني _وربِّك_ ساعةً
قل لي متى جرتِ العروق بلا دمِ ؟!
إني ادّخرتكِ يا غنايَ ومغنمي
قلبٌ كقلبكِ في الحياة ثراءُ
•
ما ضاقت الدنيا وأنتِ بجانبي
أيضيقُ بالكون الفسيح فضاءُ !؟
لو كان يشكو لاحتضنْتُ همومه
لكنه جَلِدٌ وليس يبوحُ
•
كم ذا نرى من باسمٍ بوجوهنا
آلامه بين الضلوع تنوحُ !
-
آلامهُ نزفٌ خفيٌّ كلَّما
نادتْهُ كيما يشتكي ويبوحُ
..
يأبى إباءَ الشامخينَ وإنَّهُ
بانٍ له فوقَ الهمومِ صروحُ
..
فإذا الهمومُ تكالبتْ وتعاظمتْ
نادى بجوفِ الليلِ وهْو ينوحُ
..
لا يشتكي للخلقِ مادامتْ لهُ
ثقةٌ بربِّ العالمينَ تلوحُ
أبوي في كف المقادير حمال
شال الثقيلات يفداهـ دمي
والحرمه اللي تنوزن بالف رجال
ماحدن يعارضني ليا قلت امي”
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
مجبور نضحك يازمن العجايب
دام البشر صار بوجه وجهين
غصب علينا نبتسم للمصايب
دنيا نسايرها على العسر واللين”
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...