قصه جدا جميله تعلمنا اين ممكن ان نجد السعادة الحقيقيه
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
'ما أكثر شي أسعدك
في لقاء تلفزيوني سأل المذيع ضيفه المليونير ما أكثر شيء أسعدك؟
قال الرجل: مررت بأربع مراحل للسعادة حتى عرفت السعادة الحقيقية..
الأول: اقتناء الأشياء ....
الثاني : اقتناء الأغلى والأغلى ..
لكن وجدت أن تأثيرها وقتي !
الثالث: امتلاك المشاريع الكبيرة كشراء فريق كرة أو منتجع سياحي ..
ولكن لم أجد السعادة التي كنت اتخيلها !
الرابع: طلب مني صديق أن أساهم بشراء كراسي متحركة لمجموعة من الأطفال المعاقين وبالفعل تبرعت فوراً بشراء الكراسي..
لكن صديقي أصر أن اذهب معه واقدم هديتي للأطفال بنفسي ..
وقد رأيت الفرحة الكبيرة على وجوه الأطفال وكيف صاروا يتحركون في كل تجاه بالكراسي وهم يضحكون وكأنهم في الملاهي !
لكن ما أدخل السعاده الحقيقية علي نفسي تمسك أحدهم برجلي وانا اهم بالمغادرة ...
حاولت أن أحرر رجلي من يده برفق لكنه ظل ممسكاً بها بينما عيناه تركزان بشدة في وجهي !
انحنيت لاسأله : هل تريد شيئا آخر مني قبل أن أذهب؟
فكان الرد الذي عرفت منه معنى السعادة :
أريد أن أتذكر ملامح وجهك حتى أعرفك اذا التقينا في الجنة وأشكرك مرة أخرى أمام ربي
التعديل الأخير تم بواسطة نوارة الكون ; 11-03-2019 الساعة 10:56 AM
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصه جدا جميله تعلمنا اين ممكن ان نجد السعادة الحقيقيه
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصه جميله
وفيها يتعلمه الانسان
من هذه الحياه
بارك الله فيك..
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا نواره ..
قصه جدا رائعه
الف شكر لإبداعك المستمر
طابت صباحاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!