كُنت أظن كُل من نُقابلهم عابرسبيل ...
غير أني وجدتك ذاك المُستقِرُ المُستوطِن ...
الذي يصعُب عليه الرحيل ...

فكم من الأعمار احتاج لها ؟
حتى يطول بي المكوث على واحة اللقاء ...
وتلكم الدعوات التي أطلقها بصوتٍ حنون .