هكذا هي الدنيا تمنحنا كل شي
وتعطينا من جمالها ورونقها مايملأ قلوبنا نورا وأرواحنا بهجة وسرورا.
حتى مع تلك اللحضات التي نشعر فيها بأن الاقدار تقسو علينا، وأن الابواب قد اوصدت أمامنا، والأحزان قد نشرت اجنحتها فوق أرواحنا، إلا أننا على يقين بأن خالقنا لطيف بعباده!
لأن كل فعله خير ، وكل تصريفه عدل ، وكل قضائه رحمه ، وكل بلائه حُب !