
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهين هزاع
حدثني أحد الاشخاص عن موقف لأحد اعضاء مجلس الشورى فقال :- كان أحد زملائي في العمل ويسكن جنب منزلي ونذهب انا وهوه كل يوم مع بعض في خروجنا ومن المنزل وطلعاتنا الخاصه وللعمل انا وهوه ولا نفترق ابدآ قبل لا يكون عضو مجلس الشورى وعملنا جاهدين انا وهوه حتى حصلنا على اعلى الاصوات وبعد حصوله على عضوية المجلس في اول الايام كان يرد على هاتفي ومن ثم اصبح يختفي تدريجيآ عني حتى الرد في تلفوني لم يعد يرد علي فتره طويله لم يرد حتى اختفى صوته عني تمامآ حتى المسجد لي كان يصلي معنا فيه اختفاء عنا وكل همه نفسه فقط وأعز زملائه لم يلتفت إليهم وليس انا فقط حتى الناس لي كان يتعامل معهم أبتعد عنهم لا لقاء مثل السابق في ايام المناسبات ولا غيره وقبل انتهاء المده للتجديد للعضويه الجديده قام بالاتصال بي !!! فقال زميلي سويت نفس ما كان يسوي فيني لم ارد عليه وحالي نفس حال بقية الاخوه اللذين صوتوا له ..
يا سبحان الله هل المصالح خلته اعمى عن بقية الشعب وزملائه واخوانه أم ان الكرسي اللذي اعتلاه بعمامته تركه ذى منصب يحمل شموخ لشخصه ونسى الشعب اللذين وقفوا خلفه ليعتلي ذاك الكرسي ويخدمهم ..