كنت أسعى سابقًا لتغيير فكرة الشخص عني وإثبات أنَّ ما يُفكّر به لا أساس له من الصحة؛ أما اليوم فأنا أستمتع برأيه العقيم وأدعمه لينعم بأوهامه