كُنت أحلم أن تبقى السعادة في حياتي
طول مدتها ... فعلمت متأخرا بأني كُنت
أعيش قصة وهم !
بعدما علمت أن الحياة الدنيا لا يمكن أن تسير
على نفس المنوال ... لذلك سلكت طريق اليقين
بأن الفرحة سيتبعها الحزن ... وأن الحزن ستمحوه الفرحة ...
فاطمأن بذلك قلبي ... وتخلصت من أثقال الحزن
الجاثم فوق صدر الأمل .