ذاتَ مساءٍ جاءت تُعانقُ كفي ..
ذاتَ مساءٍ استوقفتني الدموع ..
هي الأشجانُ تأبى أن تلقى رفيقٌ غيري !

و لكنني ذاتَ صباحٍ رممتُ داخلي المكسور
و تمسكتُ بالأمل
.
.