المساجد في عيْون اللي هجر شهواته
أُكسجين الراحة العظمى ، وباب الجنّه
ما حسدت إلا كبير السّن في خطواته
يوم يسبقني على المسجد وأنا أسرع منّه
المساجد في عيْون اللي هجر شهواته
أُكسجين الراحة العظمى ، وباب الجنّه
ما حسدت إلا كبير السّن في خطواته
يوم يسبقني على المسجد وأنا أسرع منّه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }