هؤلاء يعتبروا بمثابة أطفال ينقصهم الأدب ... فالرجال لا يقوموا بمثل هذه الحركات
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
كشف مصدر بشرطة عمان السلطانية بأن قيادة شرطة محافظة مسقط ألقت القبض على مواطنين أحدهما بتهمة خدش الحياء العام والظهور بمظهر مخل للآداب العامة والآخر بتهمة إهانة العلم الوطني وخدش الحياء العام أثناء خروج بعض المواطنين للاحتفال بالنصف من رمضان أو ما يعرف (القرنقشوه). وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمين.
وتدعو شرطة عمان السلطانية الجميع بالتقيد والالتزام بالقوانين والأعراف والتقاليد الاجتماعية، كما تدعو أولياء الأمور إلى مراقبة أبنائهم وتوجيههم بالابتعاد عن السلوكيات والعادات السيئة حتى لا يقعوا تحت طائلة المساءلة القانونية.
★جريدة عمان★
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
هؤلاء يعتبروا بمثابة أطفال ينقصهم الأدب ... فالرجال لا يقوموا بمثل هذه الحركات
جيل يتقدم بالعلم وينسى دينة .. ذلك ليس بتعليم .. فالتعليم مبني على ركيزة الدين اولا .. وليس بالتسابق الى افخم الجامعات وغيرها .. اذا ضاع الاولى فتكون النتائج وخيمة مثل هذا الذي حصل ..
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
.
.
في كل عام نرى مثل هذه المشاهد
انفس تعودت على حب ما صغر من الأمور
القبض عليهم رادع لهم ولامثالهم
و العقوبه لا بد أن تكرم قليلاً
ليكون الدرس قاسي ولا يحتاج صاحبها لضرب
اكثر من مره
.
.
..
"ويبقى الابتعاد عن صغار العقول ترفُّعًا وليس تكبُّرًا."
قناعة شمس
فعلاً كانت مشاهد مقززة .... والاجراء الذي تم تنفيذه بحقهم صحيح ورادع للغير
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
انا واشوف بعض مقاطع الفيديو استغرب اقول اين نحن من هاؤلا الشراذم لي يضيعوا سمعة وطنهم العزيز
المفترض من فتره يتم القضاء على من سبقهم ويكون السجسن هوه الحل الامثل لهم
ولكن الحمد لله شرطة عمان السلطانيه تقف بالمرصاد لمن يحاول تشويه سمعة البلد سواء كان في القرنقشوه او الاحتفالات الاخرى
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
التعامل بقسوة مع هذي الفئة هو الحل الأمثل
لأنهم يتكاثروا كل سنة
عقليات منحطة .. يعني فرحة صغار صار معناها شي مختلف تماما
هذا و الي نشوفه مجرد مقاطع فيديو
❞
_هذا الوقت سيمضي_
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها،. فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
أحـــاول
ومِنك ياربيّ توفيقٌ وتيسيرُ
❤♫