وسأكتفي بقول نبينا يوسف
" إنما أشكو بثي وحزني إلى الله "
فكما لم يتصور أحد حجم حزنه
فلم ولن يتصور أحد حجم ألمي
إليك المُشتكى وحدك
فوحدك أعلم بعمق الألم