الحمدلله أفتخر
البرد زين الحمدلله
هلا فيكم اشحالكم
كيفكم مع البرد ؟
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
الحمدلله أفتخر
البرد زين الحمدلله
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
مسا الخير كلياتكم ^^
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
نعم زين البرد
ما تقدر تطلع برع ههههه
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
استعدوا للسؤال
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
السؤال الحادي والعشرون -:
معلومة عن الطبيب راشد بن عميرة
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
ونسبته إلى (ابن هاشم) لا تعني أنه قرشي، والصحيح أن نسبه يصل إلى (عبد القيس)[3].
والنسبتان الواردتان في نهاية نسبه وهما (العيني والرستاقي) تشيران إلى (عيني) إحدى قرى ولاية الرستاق، ولا تزال هذه القرية موجودة حتى يومنا هذا
ولد ابن هاشم في النصف الثاني من القرن التاسع الهجري (أواخر القرن الخامس عشر الميلادي) بقرية عيني من الرستاق، ونشأ فيها وكان منزله الذي يعيش فيه قريبا من منبع العين الحارة المعروفة بعين الكسفة وبقيت آثار هذا المنزل إلى يومنا هذا[5].
نشأ راشد بن عميرة في جو مشبع بحب العلم والرغبة في نشره، فتزود بأدوات المعرفة التي كونت شخصيته العلمية المتميزة، فقد كانت الرستاق تضم العديد من مدارس تحفيظ القرآن الكريم التي لا تخلو من حلقات العلم، ووجد فيها مكتبات ضمت أعدادا كبيرة من الكتب، وكان المنهاج الدراسي في تلك الفترة يتضمن حفظ الشعر، ومبادئ اللغة العربية، ومقدمات بسيطة في العقيدة والفقه بما ينسجم مع عمر الطفل وقدرته الاستيعابية، وغيرها من العلوم النقلية والعقلية.
نبوغ ابن هاشم في الطب لم يأتي من فراغ؛ فقد تلقى مهنة الطب بالمشاهدة، وقد برع كثير من أفراد أسرته في علم الطب ك: والده عميرة بن ثاني، وجده ثاني بن خلف، وكثير من رجال العائلة، وقد كان للعلماء في الطب في عصره الأثر الكبير في تكوينه العلمي ومنهم: راشد بن خلف بن محمد، وعلي بن مبارك بن خلف بن محمد، وخلف بن هاشم بن عبد الله بن هاشم، فكان لهؤلاء دور بارز في حياة ابن هاشم العلمية، فقد اختبر بالمعاينة ما يقومون به من أعمال فاضلة في تطبيب المرضى، وعلاجهم، وسماعه عنهم تفاصيل وافية عن الأمراض وعلاجها[6].
جمع راشد بن عميرة بين الطب، والصيدلة، والشعر، والأداب، فقد كان طبيبا حاذقا بل كان الأشهر في زمانه، واستطاع أن يعالج كثيرا من الأمراض المستعصية، فذاع صيته، وأصبح يقصده القاصي والداني.
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
ونسبته إلى (ابن هاشم) لا تعني أنه قرشي، والصحيح أن نسبه يصل إلى (عبد القيس)[3].
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...