و يشهدُ ربي على الحزنِ الذي عرفَ دربي ذاتَ يوم
و حطمني بِلا شعور و أنا ابنةُ الخامسة عشر عاماً ..

و يشهدُ ربي عامي الستة عشر تناثرت بهِ دمعاتُ الأمل !
.
.