هكذا الحياةُ .. أوراقٌ مُتطايرة و أرواحٌ مُشردة
.
.
عندما يتنفس أدم تاء أنوثتك فثقي بأن أنت مختلفة كليا عن غيرك ....
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
هكذا الحياةُ .. أوراقٌ مُتطايرة و أرواحٌ مُشردة
.
.
اثقَ بكَ ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . . وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ ،♡
عبرت لك عبر الخيبات التي توارثتها لعل زمني سوف يصفى بك !!
ولكني وجدت عذاب مختلف بين يديك ....
سوف ألذذ بهذا العذاب رغم ألمه ...
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
لصمتي حكايةُ أعاجيب !
.
.
اثقَ بكَ ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . . وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ ،♡
سأنذر كل الخواطر لأجلك
سأنذر لك نصوص أدبية لم تُكتب بعد
حتى تشهق الكلمات لذكرك ..
وحتى تتنهدين على مسامع الزمن كأنثى أصبحت الخواطر تحلم بأن تكتبها ..
سأمدد المساءات في خواطري لأنقش عليها سيرة حبي الأولى والأخيرة ..
لا تستغربي من كثرة ثرثرتي! من جنوني بك قد بخيلت الزمن أنثى وخواطري تحلّ ضفائر الوقت ..
حتى تهمس المرايا بروعة كتاباتي...
تهذي حروف مدينتي بفتنة حروف مدينتك ..*
قد جئتي إذن وصارت الكلمات تراودني ..
وأتبعثر أنا على الورق
و ينسكب دمي مدادآ لأجلك
فأنت قد فتنتي خواطري
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
أريدُ أن أرحلَ إلى مكانٍ يجهلهُ البشر ..
حيثُ أنا و حرفي في تمرُدِ الأطراب !
.
.
اثقَ بكَ ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . . وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ ،♡
منذ طفولتي كنت أشعر
بأنه سوف تأتي من تبحث عني ..
تتقمصني تتلبس حروفي
حتى أستعيد بها وقت من حياتي قد غفًل عني و هرب !
أنثى لا تأبه لمعارج السنون وأنحاءات العمر من كثر الصدمات ..
نعم كنت موقنن بأنه سوف تأتي أنثى تلهث حرفا ًلأجلي ..
في كل إتجاهاتي تجسد طهارة عشقها لي ..
كنت قبلك أشعر بالهرم!
وأصفرت أوراقي من الجفاف!
حتى جئتي إلى عالمي
و أنت ورقة خضراء في تقويم العُمر !!!
جئتي وقد*
إستوطن داء العشق في جسدي
داء لا أود أن أشفى منه!!
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
سأرمي بي في متاهات حبك
ومدن أحلامك
لا تحاولي أن تستعيدني لنفسي ولأنفاس خواطري ..
لأجل الهوى و عيون الحب ..
سأجدني في عتابات قصرك ..
ملك على حبر الخواطر ..
أتحداهم جميعآ لأجلك...
ستكسر أقلامهم أمام عظمة أقلامنا
حبيبتي أنظري السماء!
كيف يُنجب المساء من رحم سعادتنا الكواكب والنجوم
ومنارات الشُهب
أستمعي لصوت الأزهار وهي ترتل الأحاجي من أجلنا!!!
حبيبتي
أقتربي مني
وأنظري إلى نفسك وأنت متكئه على قلبي
حبيبتي لا تخجلي
اراك انثى مكتملٌ نموها
أنثى ممتلئة بالمشاعر
لماذا العجب إن أصبحت لأجلك شاعر!!
صباحك سكر بريحة عرقك معطر
صباحك حب يا باسمة القلب
صباحك انا
أنا
أنا
أنا
أنا
يا أروع صباحاتي
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
ساعات أحس أن الفرح محالُ و لا يمكن يلين
.
.
اثقَ بكَ ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . . وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ ،♡
أمي الحبيبه
يا أكسير الحياة لحياتي
يا وطن يسوده الأمان والعدل
يا حقيبة بسماتي
يا من لأجل خدمتك سأفني عمري حتى مماتي
أمي
يا ﻓﻠﻘﺔ ﺍﻟﻘﻤﺮ أنرتي دروبي المظلمات
أمي
يا ليلآ منسدل ليحضن أوجاعي
سأسعى للوثوب عبر ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ قلمي لأرتشاف ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻚ
أمي يا ﻣﻌﺎﻃﻒ ﺍﻟﻤﻄﺮ أهيم بك ﺑﺤﺠﻢ ﻋﻴﻨﻴﻚ
سأغزل من خلايا جسدي الصوف عباءة لك*
سأعلق بحذر صورتك على حجارة ﺩﻫﺎﻟﻴﺰ ﻗﻠﺒﻲ*
وسأردمها وسأردم نفسي معي أنا لست إلا ﻣﻐﺎﺭﺓ محفورة على الجبال الصماء*
مغارة ومنجم لحبك
أماه
سأسحب أحزانك ﺑأﺮﺷﺎﻗﺔ من أبتساماتي*
سأبعثر جسدي ﻋﻨﺪ مسافات دروبك
وأمشي على خلاياي
المبعثرة
وأنا أردد وأردد وأردد
فداك جسدي وروحي يا أمي
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن