كثيرا من الأصدقاء قد انسحبوا من الصداقات بسبب ارتباطهم بالزواج ، أو الوظيفة ، أو أن تكون مرحلة وما أن انتهت حتى انتهت الصداقة معها ، ولكن في النهاية يبقى معك المعدن الأصيل الذي يرفض أن يتركك ، وترفض أنت أن تتركه أيضاً مهما كانت الضروف ، والأجمل من ذلك يعدك الكتف الثانية له ، والاخ الذي لم تلده أمك ، توأم الروح ورفيقة الوفاء كما قد أسميت صديقتي ، حتى لو أبعدتنا الأميال يبقى الصديق لا يتغير .
طرح جميل شكراً أخي عيون الشر .