الأدهى من كذى انى حضرت لخياط يقيس عبايه لبنت تقريبا عمرها عشرين او اقل وحاط القياس على المنكب ومار بالقياس على الصدر وهى واقفه هذا اكثر موقف صدمنى
الأدهى من كذى انى حضرت لخياط يقيس عبايه لبنت تقريبا عمرها عشرين او اقل وحاط القياس على المنكب ومار بالقياس على الصدر وهى واقفه هذا اكثر موقف صدمنى
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }