لا أدري :
كم أحتاج من الشجاعة التي بها أبرم القرار الذي
أتخلص به من الذي يُدمي هذا القلب ؟!
والمصيبة :
إذا كان به إعلان الاخلاء من ساحته ...
لمن استوطنه مديدا من الدهر !.
مرارة الفقد :
تُقاس بمقياس القدْر والتقدير الذي نهبه للبعض ...
لذلك وجب علينا معرفة قدْر الجرعات التي نُعطيها لهم ...
كي لا نبكي ساعتها على ضريح الفقد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا أدري :
كم أحتاج من الشجاعة التي بها أبرم القرار الذي
أتخلص به من الذي يُدمي هذا القلب ؟!
والمصيبة :
إذا كان به إعلان الاخلاء من ساحته ...
لمن استوطنه مديدا من الدهر !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح يعيد تفاصيل حين تتسابق الحروف لتسطر ما يكتنفه القلب... فقط حلق بعيدا في جمال المعاني،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لكل من حجبته الدنيا بين تفاصيلها... تبقى اقلامكم تنتظر ان تعيد لها الحياة،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اياما عشنا وقعها كانها تجري خلفنا تسابق خطواتنا بذلنا الكثير م، ن الجهد والتعب لنصل لنهاية المشوار رغم كل شيء.. لم نلتفت للوراء... الحمد لله دائماً وأبداً...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قيل :
أن الحنين شر لابد منه ...
وأقول :
كيف يكون شرا ؟!
إذا ما كان يتسلل لدواخلنا ...
من غير أن تكون لنا فيه حيلة في هذا الأمر ...
فالحق :
أن من الحنين ما يُحافظ على حياة الحُب ...
إذا ما أجدبت أرض ... أهلك حرثها الغياب والصد ...
وهو بذلك يترك خط عودة ... لعل الغائب تجرفه يوما
موجة الاشتياق .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هَمْهَماتٌ مُرْتَبِكةٌ لا تَسَعُها السَّماء
أَحْلامٌ مَوؤُدَةٌ تَحْتَ أَنْقاضِ صَمْتٍ وخَيبات ||⚙️
الكثير منا :
يسير في الحياة بقليل المسير على أرض الواقع ...
لأن ما يفوق النصف منها نسير به على طريق الخيالات الوافر!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
نوهم أنفسنا كثيرا بأن الأوان لم يأتي بعد ...
كي نبوح بما يُخالط الروح والقلب ...
من حبٍ أرقنا ... وألهب دواخلنا بالنارِ والجمر ...
حتى إذا ما الحقيقة اسدلت ستارها ...
فسرعان ما تبخر منا ذلك الوهم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .