قلوبنا : ما تعرف الحقد ، والصد
ونطيب فـ اللي .. ما يطيبون فينا
.
ونحبّ لكن فـ المحبّة .. لنا : حد
لا وصلّت .. حدّ الكرامة .. مشينا
احيان ودك تلتهي مثل الاطفال
تضحك بدون اسباب وتنام فجأهه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قلوبنا : ما تعرف الحقد ، والصد
ونطيب فـ اللي .. ما يطيبون فينا
.
ونحبّ لكن فـ المحبّة .. لنا : حد
لا وصلّت .. حدّ الكرامة .. مشينا
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
شفت الفجر مع طلعة النور ضاحك
قلت الأكيد أنه لمح بسمتك لمح
.
مدري صباح الخير وإلا صباحك
بالحالتين الخير في وجهك السمح
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
مصيوب انا من ترف لخدود
ابو معنق كما عنق ريييييما
عوده جميل ومنصوف لقدود
ملفت بجماله بين الحرييييما
- مَاعرفت أشكيك للدنيا وأنام
كِل ما حنّيت لاطرافِك سهَرت !
سلام للقلوب الصادقة
لك وحشتن تفجرت وسط الاضلاع
هزت كياني والضلوع .. احتوتها
وحشه حنين وشوق من كل الانواع
من قوها حتى الدموع .. انثرتها
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
الذكريات تجمع بين الحنين والأنين ...
فـ منها ما يحمل في طياتها دمعة ...
ومنها ما يحمل بسمة ...
وبين هذا وذاك تستمر / الحياة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا أدري أيهما يؤلمني أكثر ...
الأشياء التي أفعلها رُغماً عن قلبي ...
أم الأشياء التي يفعلُها قلبي رُغماً / عني !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تقطع آلاف الأميال من النسيان ...
وتُعيدك / كلمة !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .